| |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
| |
|
المواضيع الأخيرة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
♥ غلا الروح ♥
رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 900 نقاط : 1415
احترام قوانين المنتدى :
بطاقة الشخصية حكمتي بالحياة: علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة بيوتها المحبة | موضوع: لمكافحة سرطان الثدي الأربعاء 03 فبراير 2010, 1:51 am |
|
لمكافحة سرطان الثدي الخبراء يؤكدون: 3 خطوات لتقليل الوفيات بالسرطان
من المعروف أن الأورام تعد القاتل الأول للبشرية في معظم الشعوب، ولذا فقد توجهت الطاقات الطبية لردع هذا القاتل من خلال زيادة معدل الوعي الصحي بدلالات المرض وعوامل الخطر وهو ما سيترتب عليه تخفيض نسبة الإصابة وزيادة كفاءة العلاج.
وفي الإحصائية الجديدة الأميركية تبين نجاح هذا التوجه جليا في ارتفاع نسبة النجاة من سرطان الثدي بمعدل 30% سنويا، نتيجة لزيادة الوعي واكتشاف الورم مبكرا وتطور طرق علاجه.
ومن جانبه أعرب الاستشاريين لعلاج الأورام السرطانيه إن الجهود توجهت من عدة سنوات نحو تحقيق الخطة العالمية في استمرار التوعية المحلية طوال العام لتحقيق هدف خفض نسبة الإصابة بالسرطان، مع زيادة معدل النجاة منها أيضا.
وأن الوقاية وخفض نسبة الوفيات من السرطان، يمكن تحقيقه من خلال التركيزعلى زيادة التوعية بدور ثلاث خطوات أوعوامل مهمة، وهي:
1 ــــ الوقاية: فنتيجة لزخم نتائج الدراسات توافر لدينا العديد من المعلومات والدلائل التي تثبت إمكانية الوقاية من السرطان من خلال إضفاء تغييرات طفيفة على أسلوب حياتنا وبشكل عام تركز الإرشادات الوقائية على دور اتباع نمط الحياة الصحي في تقليل قابلية تكوين الأورام وزيادة مقاومة أجسامنا لها. ولذلك فيجب على الشخص أن يبتعد عن الدهون ويتناول المأكولات الصحية الغنية بالعناصرالغذائية، مثل الفواكه والخضروات الطازجة. مع الحرص على ممارسة الرياضة وتقليل معدل التوتر والقلق في الحياة. كما يجب على الشخص أن يهتم باستقراره النفسي والمعنوي لما لذلك من اثر في طبيعة حياته وصحته أيضا.
2 ــــ الحفاظ على الصحة: ومن ذلك أن يتفادى الشخص السمنة وزيادة الوزن ويعمل على تخفيض نسبة الكوليسترول الضار والسكر في الدم. كما لا يغفل هنا جانب الحفاظ على الجسم من المضاعفات المرضية التي لها دور ايجابي في تكون الخلايا الخبيثة، وعليه فيجب على الشخص عدم إهمال علاج أي إصابة أو عدوى وعلاجها بسرعة. ومن المهم أن يعالج ويقوم باللازم للسيطرة على الأمراض المزمنة، فان كان مصابا بداء السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو الربو، فيجب عليه تناول الأدوية والالتزام بالإرشادات الطبية ليتفادى المضاعفات..
3 ــــ الاكتشاف المبكر: يتم من خلال طريقتين إما اللجوء للاستشارة الطبية عند ظهور أعراض تدل على الخطر واما إجراء من لا يعاني من أي أعراض للفحوص الاستقصائية.
دلائل الخطر ومن أهم دلائل الخطر:
ــ تغيير في طبيعة الخروج كالإسهال والإمساك. ــ بحة في الصوت. ــ تغيير في طبيعة البول. ــ تغيير في الثدي. فظهور واستمرار أي من هذه الأعراض لمدة 3 أيام تحتم استشارة الطبيب للفحص والتشخيص.
فحوصات الاستقصاء تنصح منظمة الصحة العالمية بأن يخضع من تنطبق عليهم بعض المواصفات لفحوصات الاستقصاء ـ الإصابة بالسرطان. وهنا يأتي دور الخدمات الطبية التي توفرها الدولة. «هنالك ثلاثة أنواع من السرطانات يمكن الكشف عن بدايتها من خلال الخضوع لفحوصات معينة بشكل دوري. وهي تختص بالكشف المبكر عن كل من سرطان الثدي والبروستاتا والرحم. وننصح بالخضوع لهذه الفحوصات من تنطبق عليهم الشروط. فيجب على كل سيدة تعدى عمرها الأربعين سنة أن تخضع سنويا أو على الأقل كل سنتين لفحص تصوير الثدي بالأشعة. وبخاصة لو كان لديها تاريخ اسري بالإصابة. وأما فحص البروستاتا فيجب أن يخضع كل رجل تعدى عمر الخمسين لتحليل عينة الدم سنويا لفحص وجود الانتجين PSA. كما ينصح بإجراء فحص مسحة من المهبل سنويا لكل النساء وبخاصة بعد بلوغهن سن الخمسين، ليتم بذلك اكتشاف أي تغييرات خبيثة للخلايا في بدايتها.
أهمية الاكتشاف المبكر تهدف هذه الفحوصات لاكتشاف الأورام في مراحلها الأولى وقبل ظهور الأعراض الإكلينيكية. ويؤكد الخبراء أن هذه المرحلة من المرض قد اثبت ارتباطها بالشفاء التام. كما ويتسم علاج الخلايا السرطانية في مراحلها المبكرة بكونه بعيدا عن التدخل العنيف أو المضر للصحة العامة للجسم. فعلى سبيل المثال، إن اكتشاف سرطان الثدي في مراحله المبكرة، لا يترتب عليه استئصال الثدي. فيمكن عندها إزالة الورم موضعيا والإبقاء والمحافظة على حجم الثدي وهو أمر ذا قيمه كبرى بالنسبة للمرأة.
ضروري لكل من تعدت الأربعين بات معروفا، أن خطر الإصابة يرتفع بعد بلوغ المرأة 40 سنة، لذلك فالتوصيات الطبية العالمية تحدد هذا العمر لبدء خضوع المرأة لفحص تصوير الثدي بالأشعة، المسمى «الماموغرام» بشكل دوري (كل سنتين على الأكثر). وعليه، نصحت الدكتورة شفيقة العوضي استشارية العلاج الكيميائي ورئيسة وحدة الثدي في مكي جمعة، كل سيدة وصلت الى هذا العمر بأن تطلب الفحص من طبيبة أمراض النساء والولادة. كما شددت على أهمية بدء المرأة في عمل فحص الثدي الذاتي شهريا بعد بلوغها عشرين عاما، حتى تتعرف على طبيعة ومكونات ثديها الطبيعي. وللتأكد من الطريقة السليمة للفحص يفضل أن تستشير الطبيبة المختصة أو أن تستعين بصفحات الانترنت. وتابعت موضحة: «على الرغم من عدم وجود نظام يلزم المرأة أو الأطباء بإخضاع السيدات لتصوير الثدي سنويا، لكن إدراك أهمية هذا الفحص ارتفع من جراء نشاطات التوعية المستمرة، ليسبب ارتفاع عدد من يطلبن الخضوع لهذا الفحص دوريا بعد بلوغهن الأربعين عاما».
الإهمال لا يخفي الورم عند غياب التوعية بأهمية الاكتشاف المبكر، قد لا تعي المرأة أهمية قصد الطبيب فورا عند إحساسها بتغيير في ملمس أو نسيج الثدي. فنجد أن البعض يشعر بتكتل أو ورم في الثدي، ولكنها لا تعي انه قد يكون ورما خبيثا، فلا تذهب للمعالج. بل تتغاضى عنه بالرغم من ازدياد حجمه وما قد يرافقه من أعراض كتغير شكل الحلمة. كأن المرض والورم سيختفيان عند إهمالها للكشف والتشخيص الطبي. وقد تتعلل بأنها لا تريد أن تقلق عائلتها بما لا يعد أمرا مهما، في الوقت الذي يكون أهم أمر تقوم به هو قصد الطبيب فورا لتحصل على الاطمئنان المناسب أو التشخيص المبكر بالسرطان بما يضمن الشفاء المبكر.
فحص دقيق وبسيط للثدي وان تصوير الأشعة بالثدي (المسمى الماموغرام) هو فحص بسيط ودقيق جدا يسهم في الكشف المبكر عن أي تغييرات في الثدي. «يمكن من خلال هذا الفحص أن يشخص استشاري الأشعة بطريقة دقيقة أي مرض حتى ولو كان في بداية تكونه. والجدير بالذكر، أن الدراسات وجدت أن فحص المرأة لثديها مرة كل حين يسهم في اكتشاف الورم عند وصوله لحجم 5 سم وما فوق، أما حساسية يد المرأة التي تعودت على فحص الثدي شهريا فمن الممكن أن تتعرف على الورم عند حجم سنتيمترين. بينما تسهم حساسية يد الطبيب ودقة فحصه الإكلينيكي للثدي في اكتشاف الورم وهو في حجم سنتيمتر واحد. بيد أن فحص الماموغرام يتمكن من اكتشاف الأورام وهي بحجم صغير جدا، يصل إلى 5 مللي مترات. ومن الجانب الآخر، يوجد عدد من التحورات الخبيثة مما يصعب اكتشافها باليد، فتوجد أورام تظهر وتنتشر على شكل تكلسات صغيرة في نسيج الثدي. ولذا يتم إيصاله للسيدات هو أن فحص الثدي الذاتي والإكلينيكي لا يغني عن الخضوع لفحص الماموغرام دوريا، حتى لو لم تشعرالمرأة بأي تغيير في ثديها.
مَن يُنصح بمنظار القولون؟ ينصح الأطباء، كل من تعدى عمره خمسين عاما، سواء رجل وامرأة بالخضوع لفحص القولون بالمنظار. حتى لو لم يعان. أي أعراض، أو عامل وراثي بإصابة احد أقربائه بالسرطان. فتوصيات منظمات الصحة العالمية تشير إلى ضرورة وأهمية القيام بهذا الفحص في هذه السن بالذات. فمن الشائع أن يبدأ تكوين زوائد القولون اللحمية في هذه السن، ولذا فيسمح هذا الفحص بإزالتها لتفادي التهابها وتحولها مع الوقت (عادة بعد تكونها بعشر إلى خمس عشرة سنة) إلى أورام خبيثة. لذا فيعد فحصا يقي من الإصابة بالسرطان، ويكشف عنه مبكرا. ويهدف فحص المنظار الى تشخيص وجود التهابات أو إصابات في القولون لعلاجها قبل تفاقمها.
كيف يتم؟ يجدر الإشارة إلى تطور منظار القولون عن السابق من حيث الدقة والكفاءة والأحجام. حيث تتوافر أحجام عديدة تناسب جميع المرضى، حتى الأطفال. وللتوضيح، يخضع المريض للتخدير الموضعي ( مخدر ولكن ليس نائما) أثناء الفحص، ولن يشعر بشيء. وهو فحص سريع يستغرق عادة 15 دقيقة تقريبا في حالة عدم وجود لحميات. أما في حالة وجودها، فطبعا يعتمد الوقت على الوقت اللازم لإزالتها جميعا. وعادة لا يشعر المريض بألم كبير، بل بعدم الراحة بصورة مؤقتة. ومن النادر أن يسبب مضاعفات، كخروج دم أو الم شديد.
فحص سرطان البروستاتا الاختبار الوحيد الموجود حاليا لاكتشاف هذا النوع من السرطان يقاس من خلال بروتين انتيغين (antigen) الذي تفرزه غدة البروستاتا. ويعتبر زيادة نسبة هذا البروتين علامة على الإصابة بهذا السرطان أو بمرض آخر أقل خطورة. بيد أن علماء بريطانيين قد أدلوا بوجود جين يلعب دورا مهما في الإصابة بسرطان البروستاتا، مما قد يمهد الطريق لإجراء اختبار تشخيصي لأكثر السرطانات خطورة. وعثر الباحثون في معهد بحوث السرطان وجامعة ليفربول في شمال انكلترا على جين يسمى أي.2.اف.3. (E2F3) وهو جين له نشاط زائد في أورام سرطان البروستاتا.
.. ولسرطان الرحم بالنسبة لسرطان عنق الرحم يجب أن تخضع النساء النشطات جنسيا لفحص عينة من المهبل سنويا. بيد أن الوضع يتغير بعد بلوغهن 30، فيكتفي بعمله كل سنتين لمن حصلن على نتائج طبيعية. وينبغي إعلام النساء في سن اليأس بمؤشرات المرض كالألم واختلاف أعراض الدورة الشهرية، مع أهمية إبلاغ الطبيب بحدوث أي نزيف غير متوقع.
متلازمة الإصابة بالسرطان تظهر في بعض العائلات إصابات بأورام خبيثة بين أفرادها ومختلفة عن سرطان الثدي، مثل سرطان القولون والغدة الدرقية والدماغ وغيرها. وقد عرف الاستشاري أسامة الصانع استشاري جراحة الغدد الصماء والثدي: «تسمى تلك بحالة «متلازمة الإصابة بالسرطان». وقد يكون لبعض هذه الأورام ارتباطا بالموروثات الجينية. مثلما تم الربط بين الموروثات الجينية والقابلية للإصابة بسرطان الثدي وسرطان القولون والجهاز الهضمي وسرطان الدم (لوكيميا) والغدد الليمفاوية.
التوصل للدليل العلمي حول «سرطانية» النيكوتين توصّل فريق علمي أميركي من جامعة جنوب فلوريدا إلى إثبات الاعتقاد السائد وبالدليل العلمي على «سرطانية» مادة النيكوتين التي كان مشكوكا فيها. فقد اكتشفوا في الجسم «مستقبلات» للنيكوتين في الخلايا الرئوية المسرطنة (التي توجد بشكل طبيعي وخامل في رئة البشر)، وتعدّ «كالمفتاح الذي يستخدمه النيكوتين لتحفيز وتسريع نموّ السرطان». وبذلك يعد النيكوتين الأول من نوعه الذي يتمّ تصنيفه على أنّه «مادة مسرطنة». وقال متحدث باسم فريق العمل، البروفيسور سريكومار شيلابان: «إنّ العلم اثبت أنّ للنيكوتين دورا مثل المفتاح الذي يبدأ ويسرع في نموّ خلايا سرطان الرئة الموجودة أصلا في الجسم».
خطر السجائر لا يقتصر على دخانها فيما كشفت دراسة جديدة لأطباء من مستشفى «ماس جنرال» للأطفال في بوسطن الأميركية، أن الدخان الذي يتصاعد من السجائر ليس المصدر الوحيد للخطر على الأطفال، بل أيضاً لجزيئيات الدخان التي تعلق على ثياب المدخنين وشعرهم والأثاث والتي تبقى لفترة طويلة من إطفاء السيجارة. فقد تبين إن جزيئات الدخان غير المرئية والسامة التي تعلق بكل ما حول المدخنين حتى بعد تهوية المكان، تتسبب بالضرر للأطفال. حيث تتضمن هذه الجزيئيات غازات معدنية ثقيلة ومواد مسرطنة ومواد مشعة ومنها مادة السيانايد التي تستخدم في صناعة الأسلحة الكيميائية وغاز البوتان وأول أوكسيد الكاربون وحتى البلوتونيوم 210 المسبب للسرطان والذي استخدم في عدة اغتيالات. والتي يمكن أن يلتقطها الأطفال أثناء لهوهم في المكان من على أيديهم أو يستنشقوها.
أعراض الإنذار الأول للإصابة بالسرطان
يمكن من خلال هذه الأعراض الانتباه ومراجعة الطبيب وبالتالي الكشف عن الأورام مبكرا قبل زيادة حجمها أو انتشارها وبالتالي زيادة فرص الشفاء. وينبغي التذكير بأن هذه الأعراض لا تقتصر على كونها أعراضا لمرض خبيث فقط، بل قد تكون أحيانا الإنذار بإمكانية حدوثه. والأعراض هي: أ ــ النقص غير المقصود والمفاجئ في الوزن يتجاوز الـ 10% من الوزن. ب ــ تغير في عادات التغوط أو التبول. ت ــ صعوبة في البلع أو عسر الهضم المفاجئ والمزمن. ث ــ نزف غير طبيعي من فتحات البدن. ج ــ ظهور كتلة أو تسمك في مكان من الجسم وخاصة الثدي عند المرأة. ح ــــ تغير في لون أو حجم خال أو شامة. خ ــــ بحة أو سعال مزعج لا يستجيب للعلاج خاصة إذا ترافق مع نفث دم. د ــــ تقرح لا يستجيب للعلاج خلال 20 يوما. ذ ــــ تعرق ليلي غزير وغير طبيعي.
علامات خطر الإصابة بأمراض الثدي
ــــ ظهور كتلة لم تكن موجودة في السابق. ــــ تغيير في حجم الثدي أو الحلمة أو الإبط. ــــ تغير في لون أو حجم أو شكل الحلمة. ــــ ظهور بقعة على جلد الثدي، خصوصا لو لم يكن لونها ورديا أو احمر. ــــ ظهور خراج أو إفرازات غير مفسرة من الثدي.
أورام الخصية
الفحص الذاتي للخصية عادة صحية مهمة تزيد من إمكانية اكتشاف الورم في مرحلة مبكرة، مما يزيد من نسبة الشفاء. ويجب التعود على إجراء هذا الفحص مرة في الشهر ومن الأفضل أن تكون بعد حمام دافئ لأن الحرارة تؤدي إلى استرخاء الصفن مما يجعل الفحص أكثر سهولة.
وما يبحث عنه خلال الفحص هو: ــ كتلة في الخصية. ــ تضخم في الخصية. ــ ثقل في الصفن. ــ تجمع للسوائل في الصفن. ــ ألم في الخصيتين.
طريقة الفحص
1 ــــ قف أمام المرآة وانظر إذا كان هناك أي انتفاخ في الصفن. ولكن لاحظ أنه من الطبيعي جداً أن تكون إحدى الخصيتين أكبر من الأخرى.. 2 ــــ افحصها باستخدام يديك الاثنتين وباستخدام ثلاث أصابع بأن تضع السبابة والوسطى لليدين تحت الخصية والإبهامين فوقها.. 3 ــــ حرك الخصية بلطف بين الأصابع لتفحص مدى مرونتها ووجود أي تليف أو تصلب.
من المهم عدم إهمال أي عارض، حيث إن نسبة الشفاء من سرطان الأعضاء التناسلية عالية جداً. يجدر هنا التذكير بأن ليس كل عارض دلالة على تكون أورام سرطانية.
ودمتم بصحه وسلامه
جميع المواضيع و الردود تعبر عن الرأي الشخصي للعضو وادارة منتدى استراحة الغرباء لاتتحمل اية مسئولية اتجاه الغير |
|
|